مرحبا بالإسلاميين ولكن
السبت، 3 ديسمبر 2011 - 08:06
بعد انتهاء المرحلة الأولى من الانتخابات البرلمانية الحالية فى مصر بدت الأسئلة كثيرة والمخاوف المشروعة أكثر
المجد لميادين التحرير
ربما لأن مصر بلد العجايب، فكل الذين استفادوا من ميادين مصر لعنوها، معظم، إن لم يكن كل، الذين حصدوا مكاسب سياسية من الثوار الذين زرعوا الأمل فى بلدنا، انهالوا عليهم بالتخوين والتلقيح... إلخ. معظم، إن لم يكن كل
مصطفى النجار
إذا كانت هناك بقعة أكثر سوادا فى الجولة الأولى لانتخابات مجلس الشعب، فهى الحملة القذرة التى تمت ضد المرشح الشاب الدكتور مصطفى النجار، ووفقا للنتائج التى ترددت حتى عصر الخميس
إنها السياسة.. البكاء وحده لا يكفى
بالرغم من الارتباك الذى ساد المرحلة الانتقالية فقد خرج المصريون للتصويت فى الانتخابات وقبلها فى الاستفتاء.. كان خروجهم تعبيرا عن الأمل، بعد ثورة غيرت نظاما ظنوا أنه قدرى، وجاءت الانتخابات بكل ما سبقها وما رفقها من خوف ألا تتم
!هل يقسم «العسكرى» اليمين الدستورية؟
القسم الدستورى الذى سيدلى به الدكتور كمال الجنزورى، ووزراء حكومته، أمام المجلس العسكرى بوصفه القائم بأعمال رئيس الجمهورية يحملنا لأن نسأل: وهل أقسم المجلس العسكرى اليمينالدستورية قبل أن يباشر مهامه؟
حتى لا نخاف من الإسلاميين
طرحت السؤال على عينة عشوائية من البشر قائلا: «هل تخشى وصول الإسلاميين إلى الحكم فى مصر؟».. وانتظرت مثلما تنتظر أنت الآن الإجابة

